 |
| Foto mesjid maroko dan menjadi salah satu mesjid untuk menyampaikan khutbah dengan ragam Muqaddimah Bahasa Arab Tentang Puasa dan Khutbah Hari Raya |
V ariasi dalam membawakan muqaddimah bahasa Arab sangat penting, terutama dalam event-event tertentu seperti ceramah puasa, tausiah, khutbah Jumat, atau khutbah Hari Raya.
Muqaddimah berfungsi sebagai pengantar yang memperindah penyampaian, menarik perhatian pendengar, dan memberikan kesan ilmiah serta religius.
Oleh karena itu, seorang penceramah atau khatib perlu menyesuaikan muqaddimah dengan konteks acara agar lebih relevan dan efektif. Baca: Cara Ampuh Mengatasi Demam Panggung
Saat menyampaikan ceramah atau tausiah di bulan Ramadhan, muqaddimah yang digunakan sebaiknya menyoroti seperti keutamaan puasa, kesabaran dalam menahan diri, serta pahala yang berlipat ganda.
Misalnya, dalam tausiah yang bertujuan untuk memotivasi umat agar memperbanyak ibadah, muqaddimah bisa mengangkat tema kemuliaan Lailatul Qadar, pentingnya memperbanyak doa, serta keutamaan istighfar.
Dengan variasi ini, pilihan muqaddimah ceramah tidak terasa monoton dan lebih mengena di hati pendengar.
Dalam khutbah Hari Raya, baik Idul Fitri maupun Idul Adha, muqaddimah sebaiknya mencerminkan kegembiraan, rasa syukur, dan persatuan umat Islam.
Pada Idul Fitri, muqaddimah bisa menyoroti makna kemenangan setelah menjalankan ibadah puasa sebulan penuh, pentingnya saling memaafkan, dan memperkuat ukhuwah Islamiyah.
Sedangkan pada Idul Adha, muqaddimah dapat menekankan nilai pengorbanan, keteladanan Nabi Ibrahim dan Ismail, serta semangat berbagi melalui ibadah kurban.
Dengan menerapkan variasi dalam muqaddimah sesuai dengan konteks acara, penceramah atau khatib dapat menyampaikan pesan agama dengan lebih efektif dan pendengar tertarik.
Variasi muqaddimah juga membuat penyampaian lebih dinamis dan tidak membosankan, sehingga audiens tetap antusias mengikuti setiap pembahasan yang disampaikan.
Berikut ini beberapa muqaddimah yang telah penulis nukil dari berbagai sumber.
Muqaddimah ke-1
اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِيْ جَعَلَ شَهْرَ الصِّيَامَ غُزَّةَ وَجْهِ الْعَامِّ، وَأَجْزَلَ فِيْهِ الْفَضَائَلَ وَالْاِنْعَامِ، وَفَضَّلَ أَيَّامَهُ عَلَى سَائِرِ الْأَيَّامِ. وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلْمَبْعُوْثِ عَلَى جَمِيْعِ الْأَنَامِ، وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ هُدَاةِ الْأَنَامِ وَمَصَابِيْحِ الظَّلَامِ. أَشْهَدُ أَنْ لَااِلَهَ اِلَّا الله وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ اِلَهٌ تَفَرَّدَ بِالْكَمَالِ وَالتَّمَامِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ أَفْضَلُ مَنْ صَلَّى وَصَامَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىَ أَلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِيْ شُبِّهُوْا بِالْأَنْجَامِ، فَمَنْ تَبِعَهُ فَقَدْ نَالَ سُبُلَ التَّامِّ. اما بعد
Muqaddimah ke-2
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَتَمَّ لَنَا شَهْرَ الصِّيَامِ، وَأَعَانَنَا فِيْهِ عَلَى الْقِيَامِ، وَخَتَمَهُ لَنَا بِيَوْمٍ هُوَ مِنْ أَجَلِّ الْأَيَّامِ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، الواحِدُ الأَحَدُ، أَهْلُ الْفَضْلِ وَالْإِنْعَامِ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ إلَى جَمِيْعِ الْأَنَامِ، صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَهْلِ التَّوْقِيْرِ وَالْاِحْتِرَامِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ أَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-3
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ أَمَرَنَا بِذَبْحِ الْأُضْحِيَّةِ. وَبَلَغَنَا إِلَى هٰذَا الْيَوْمِ مِنْ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ. وَأَشْهَدُ أَنْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ ذُوْ رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ الَّذِيْ تُرْجَى مِنْهُ الشَّفَاعَةُ. أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الرَّحْمَةِ, وَعَلَى اٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ ذَوِي الْعُقُوْلِ السَّلِيْمَةِ. صَلَاةً وَسَلَامًا مُتَلَازِمَيْنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ. اَللهُ أَكْبَرُ. اَمَّا بَعْدُ.
Muqaddimah ke-4
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ أَعَادَ الْاَعْيَادَ وَكَرَّرَ. وَأَشْهَدُ أَنْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ الْمَلِكُ الْأَكْبَرُ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ خَيْرُ الْخَلَائِقِ وَالْبَشَرِ. أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الشَّافِعِ فِي الْمَحْشَرِ, وَعَلَى اٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ الْأَطْهَرِ. اَللهُ أَكْبَرُ. اَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-5
الْحَمْدُ لله رَبِّ كُلِّ شَيْءٍ، الَّذِيْ جَعَلَ لَنَا عِيْدًا حَرَّمَ فِيْهِ الصِّيَامَ وَأَحَلَّ فِيْهِ الطَّعَامَ، بَعْدَ أَنْ فَرَضَ عَلَيْنَا الصِّيَامَ وَحَثَّنَا عَلَى الْقِيَامِ. صَلَاتُهُ وَسَلَامُهُ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْأَنَامِ، الَّذِيْ لِمَجِيْئِهِ انْزَاحَ الظَّلَامُ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ مَدَى الْأَيَّامِ أمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-6
الحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ حَرَّمَ الصِّياَمَ أَيّاَمَ الأَعْياَدِ ضِيَافَةً لِعِباَدِهِ الصَّالِحِيْنَ. أَشْهَدُ أَنْ لاَإِلٰهَ إِلاَّاللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ الَّذِيْ جَعَلَ الجَّنَّةَ لِلْمُتَّقِيْنَ وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ االدَّاعِيْ إِلىَ الصِّرَاطِ المُسْتَقِيْمِ اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّـدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحاَبِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلىَ يَوْمِ الدِّيْنَ أَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-7
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِى جَعَلَ لِلْمُسْلِمِيْنَ عِيْدَ اْلفِطْرِ بَعْدَ صِياَمِ رَمَضَانَ. أَشْهَدُ أَنْ لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ اْلعَظِيْمُ اْلاَكْبَرْ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَناَ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ الشَّافِعُ فِي الْمَحْشَرْ. نَبِيٌّ قَدْ غَفَرَ اللهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ. اللهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ الَّذِيْنَ أَذْهَبَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرْ أَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-8
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ جَعَلَ لِلصَّائِمِيْنَ يَوْمَ عِيْدِ الْفِطْرِ مَغْفُوْراً عَنِ الذُّنُوْبِ. وَأَشْهَدُ أَنْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ الَّذِيْ رَحْمَتُهُ الْمَطْلُوْبُ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ سَيِّدُ الْعَجَمِ وَالْعُرْبِ أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الشَّافِعِ فِي الْيَوْمِ الْمَوْعُوْدِ, وَعَلَى اٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ الْوَدُوْدِ. اَللهُ أَكْبَرُ. اَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-9
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَتَمَّ لَنَا شَهْرَ الصِّيَامِ، وَأَعَانَنَا فِيْهِ عَلَى الْقِيَامِ، وَخَتَمَهُ لَنَا بِيَوْمٍ هُوَ مِنْ أَجَلِّ الْأَيَّامِ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، الواحِدُ الأَحَدُ، أَهْلُ الْفَضْلِ وَالْإِنْعَامِ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ إلَى جَمِيْعِ الْأَنَامِ، صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَهْلِ التَّوْقِيْرِ وَالْاِحْتِرَامِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ أَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-10
الْحَمْدُ لِلَّهِ الرَّحِيمِ الرَّحْمَنِ، أَمَرَ بِالتَّرَاحُمِ وَجَعَلَهُ مِنْ دَلاَئِلِ الإِيمَانِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ عَلَى نِعَمِهِ الْمُتَوَالِيَةِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، الرَّحْمَةُ الْمُهْدَاةُ، وَالنِّعْمَةُ الْمُسْدَاةُ، وَهَادِي الإِنْسَانِيَّةِ إِلَى الطَّرِيقِ الْقَوِيمِ، فَاللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَنبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ أَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-11
اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا، وَنَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَلَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَرَحْمَتُهُ الْمُهْدَاةُ، صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الأَمِيْنِ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ. أَمَّا بَوَالْحَمْ
Muqaddimah ke-12
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ جَعَلَ لِلْعِبَادِ يَوْمَ عِيْدٍ يَعُوْدُ عَلَيْهِمْ فِيْ كُلِّ سَنَةٍ وَ يَتَكَرَّرُ. وَجَعَلَ لَهُمْ صَوْمَ رَمَضَانَ وَأَفْطَرَ. وَأَشْهَدُ أَنْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ الْمَلِكُ الْأَكْبَرُ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ خَيْرُ الْخَلَائِقِ وَالْبَشَرِ. أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الشَّافِعِ فِي الْمَحْشَرِ, وَعَلَى اٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ الْأَطْهَارِ. اَللهُ أَكْبَرُ. اَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-13
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الْمَلِكِ الْقَهَّارِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَلَى نِعَمٍ تَتَوَالَى كَالْأَمْطَارِ وَأَشْكُرُهُ عَلَى مُتَرَادِفِ فَضْلِهِ الْمِدْرَارِ. أَشْهَدُ أَنْ لاَ اِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ شَهَادَةً تُنْجِيْ قَائِلَهَا مِنَ النَّارِ. وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ النَّبِيُّ الْمُخْتَارُ. اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ وَعَلَى اٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ الأَبْرَارِ. أَمَّا بَعْدُ.
Muqaddimah ke- 14
اَلْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي أَمَرَ عِبَادَهُ بِتَعْظِيْمِ شَعَاءِرِهِ، لِأَنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوْبِ. أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ، لَهُ عَلَّامُ الْغُيُوْبِ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا عَبْدَهُ وَرَسُوْلُهُ، حَسَنُ الْخُلُقِ وَالْمَحْبُوْبِ. اَللهم صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِيْنَ نَالُوْا غُفْرَانَ الذُّنُوْبِ أَمَّا بَعْدُ
Muqaddimah ke-15
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ أَمَاتَ وَ أَحْيَى. اَلْحَمْدُ للهِ الًّذِيْ أَمَرَنَا بِالتَّقْوَى وَ نَهَانَا عَنِ اتِّبَاعِ الْهَوَى. اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِيْ جَعَلَ لَنَا عِيْدَ الْفِطْرِ وَ اْلأَضْحَى. أَشْهَدُ أَنْ لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ نِعْمَ الْوَكِيل وَنِعْمَ الْمَوْلَى، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ وَ مَنْ يُنْكِرْهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا. وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا وَ حَبِيْبِنَا الْمُصْطَفَى، مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الْهُدَى، الَّذِيْ لاَ يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى، إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوْحَى، وَ عَلَى اَلِهِ وَ أَصْحَابِهِ أَهْلِ الصِّدقِ وَ الْوَفَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ اِتَّبَعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الْجَزَا. أَمَّا بَعْدُ.
Demikanlah kumpulan muqaddimah mengenai puasa dan hari raya. Semoga bermanfaat...
Posting Komentar